يُعد إنتاج المعارف والمعلومات من خلال العلوم وسيلة تساعدنا على إيجاد حلول للتحديات الكبرى التي نواجهها اليوم على كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، ووسيلة تمكّننا من تحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء مجتمعات أكثر مراعاةً للبيئة. وبما أنه لايمكن لأي بلد تحقيق التنمية المستدامة بمفرده، فإن التعاون الدولي في مجال العلوم يؤدي دوراً هاماً في تعزيز المعارف العلمية وبناء السلام العالمي.
تواصل اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، بذل جهودها بالسعي في تحقيق مهمتها الإنسانية الأساسية المتمثلة في دعم البشر لفهم بعضهم بعضاً والتعاضد بغية إرساء أسس سلام دائم.
ورشة عمل تشاورية تحت عنوان البحر الأحمر العلم والبيئة نحو استثمار مستدام في تونس بالتعاون مع منظمة الألكسو.
المؤتمر الدولي للعلم المفتوح.
الدورة التعليمية المكثفة حول المهارات القيادية في حفظ الإرث الجيولوجي في المنطقة العربية.
تحتضن الثقافة طيفاً واسعاً يمتد من المعالم التاريخية والمتاحف إلى ممارسات التراث الحي وأشكال الفن المعاصر، وتترك بصمتها في حياتنا بطرق لا حصر لها، وتساعدنا في تشييد مجتمعات شاملة، مبدعة وقادرة على التأقلم. تندرج حماية تراث العالم الثقافي والطبيعي وصونهما، ودعم الإبداع والقطاعات الثقافية المفعمة بالحيوية،
في عداد العوامل الأساسية الكفيلة بالتصدي للتحديات التي تعصف بنا في زمننا الحاضر، بدءًا من تغير المناخ وانتهاءً بالفقر وعدم المساواة والفجوة الرقمية وحالات الطوارئ والنزاعات الأكثر تعقيداً من أي وقت مضى. كما أنه من غير الممكن تحقيق استدامة أي تنمية بغياب مكون ثقافي قوي، أو تحقيق سلام مستدام إلا من خلال تنمية ترتكز على نهج يتمحور حول الإنسان ويقوم على أساس الاحترام المتبادل وجسور الحوار المفتوح الممتد بين الثقافات.
الاجتماع الدولي بشأن احتفالية الذكرى 20 لاتفاقية 2023 بعنوان التراث من أجل التنمية المستدامة والسلام.
2023
ورشة عمل الدراسة الفنية لمراجعة نظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني.
2023
منتدى الثقافة والتراث الأخضر.
سلطنة عمان - صلالة 2023
بعثة الأيكوموس الدولي لتقييم موقع الفاو الأثري.
Wadi Al-Dawasir 2023
الاجتماع الإٍقليمي العربي الخامس بشأن الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة بالمملكة العربية السعودية.
2023
يُغيّر التعليم حياة البشر، ويُشكل قطاع التربية دوراً أساسياً في بناء مجتمعات مستدامة، ويتبوأ مكانة مركزية في مهام اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، من خلال ترسيخ قيم العدالة والإنصاف والإدماج للجميع. ونظراً لحرص المملكة على تحقيق أعلى معايير الجودة في المنظومة التربوية؛ قامت بتعزيز دور التربية وغرس أهمية التطوير والتحسين في جميع مجالات الحياة، مثل الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية، والاعتناء باللغة العربية والموروث الثقافي السعودي، وتعزيز قيمة التطوع والإحسان والمثابرة والسعي والاهتمام بالبيئة والتقنية،
بالإضافة إلى رفع مستوى التكافل الاجتماعي، والمشاركة بالفعاليات والأنشطة الإقليمية والعالمية. وهو حق من حقوق الإنسان، ويعد المفتاح الذي سيسمح بتحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة الأخرى. فالحصول على تعليم جيد يمكن الناس من الخروج من دائرة الفقر، ويساعد على الحد من عدم المساواة، ويمكّن الناس من عيش حياة أكثر صحة واستدامة، وله أهمية بالغة في تعزيز التسامح بين الناس والمساهمة في بناء مجتمعات أكثر سلماً.
تمت ورشة قطاع التعليم بكلمة في مؤتمر اليوم العربي لحقوق الإنسان (الحق في تعليم ذي جودة).
دولة قطر
مشاركة قطاع التعليم بكلمة في الملتقى العملي (الثقافة والفنون ودورها في مكافحة الجريمة والتطرف) برعاية جامعة نايف للعلوم الأمنية في منظمة الإيسيسكو.
2023
ملتقى مؤسسات تعليم اللغة العربية في الخارج برعاية الملك سلمان العالمي للغة العربية.
2023
تتمثل المهمة المناطة لقطاع الاتصالات والمعلومات باللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم في تطوير كافة الوسائل والموارد والوصول إلى المعلومات والمعارف من خلال تعميم المعلومات وتوظيف التقنيات الرقمية توظيفاً مُبتكراً.
وتمضي اللجنة الوطنية السعودية قدماً في تمكين الجهات الفاعلة الرئيسة من أجل تقديم المشورة بشأن السياسات، والتعاون الدولي، والرصد والتبصر فيرمجالات حرية التعبير، والوصول إلى المعلومات، وكل ما يخص التحول الرقمي، وذلك بما يتماشى مع المعايير الدولية وأهداف التنمية المستدامة.
تمثيل المملكة في اجتماع المجلس الحكومي الدولي لبرنامج المعلومات للجميع IFAB في دورته الثانية عشرة في مقر منظمة اليونسكو في باريس، حيث أن المملكة عضو منتخب في المجالس المذكورة 2023.
2023
التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لمشاركة خبراء في المؤتمر الدولي "من أجل إنترنت موثوق"، المقام في مقر منظمة اليونسكو باريس 2023.
2023
المشاركة في اللقاء التشاوري حول صون التراث الوثائقي المقام من قبل الهيئة الملكية للمحافظة على العلا ومنظمة اليونسكو.
2023